. . أريد أنْ أنفجر بُـكآءاً
أن أتمزق لـ ألف شظيه حآئره لآ تدريّ أي ” الأوجآع” تحصُد !!
أريدُ يداً بحجم ألميّ تجثوا على كتفيّ بسلآم و ترحل
يداً فقط لآ أعين تتسلق جسديّ بحبآل شفقه أمقُتهآ ,
ولآ لسآن يشعرنيّ بـ أنني أشدّ المخلوقآت ضعفاً وأكثرهآ حآجه لـ كلمآت الموآساة المُهينه

” أريد أنْ أكونْ لآ شيئ ”

أنشهد

يآ سمآ تحتگ شخص فيْ خّفوْقي له مگآن
يآللّه» طآلبتكٍ منْ آلضيقَ لآ يشتَگي خآطرهـ

مِنْ غلـآتڪّ صدقنـَـَـًيِ تحيرتَ فيڪْ ..
مآ أدريّ !
أحطڪّ مڪَآن آلقلـَـَبْ |[ ]|
.................... أو
........................... أو
.................................. أو
.......................................... دقآتـَـَهّ أخليڪْ ؟!

حين آشتآق:


آشعـر كَآني : مُدمَنه تنتتَظر جًرعَة


فـ ْآحَقن نفـسًي بــَ | ملُآمحًك وًآغَفوْ معهَآ .

جَميعُنَآ سَيَقُۈلُ : نَفسِي نَفسِيْ . .
إِلَّا هُوَ سَيَقُولُ : أُمَتِي أُمَتِيْ . .

[ فَصَلوا عَلَيهِ ]

ربُيْ لآ تحُرمْنيُ " مطُلبْيٌ } !
فْ " أنتٌ " وْحدٌكْ |~
. . . . مٌنْ يعٌلمْ كٌيفْ [أ نٌ س جْ ] أحٌلآمْيٌ / كٌلْ مسٌآءْ " !
وآنـٌآمْ .. عْلىُ [ ا مٌ لْ ] تُحقيٌقهْآ / فْ الصٌبآحْ " !

لِمَن عَ ـطّرمُدوّنتَي بِ حُضُورِهـ.,*~

كلمتآنَ تُذهبْ الفقرَ ... وتُمْطَر آلسمآء
[ استغفر الله]
فَ لِـ نرددهآ دوماً

مَـآهِي [الحَ ـيـآة] إلاّ كَمَطآرٍ لِلسّفر.,
..............وحِ ـينمآ يأتِي موعِ ـد الرّحِيل,,نصع ـد الطّآئرهـ...

ومَع ـنآ أمتِع ـه مُحَمّلةً بِ أع ـمآلِنآ....صآلِحَ ـةً جيّده...!
........وبَع ـد الـإقلاع...نبدآ بِ تفقُّد كُلّ الـأمتِعَ ـه.,.

والكُلّ مِنّآ يّبدآ بإنشِغَ ـآلٍ مع نفسِه..,
...........فَ أنظُر إلى النّآفِذه...وأرى العَ ـجـبَ العُ ـجآب.,.!!

مآلِ أُنآسٍ نَسَو ربّ العِ ـبآد....؟!
..........أرى أيديَهم غَ ـآرِقةً بِ الـأشوآك..,

فِمِن شِدّةِ ذآك الـألم.......ومِن رُعبِ ذآكَ الصُّرآخ...
...............تَذرِفُ الدُّموع ح ـسرةً ونـدم..
............................فَ كآنت كَ المَآءِ يُصبُّ بِ القطَرآت..,
وصِيآحٌ وبُكَآء....بَل أنينُ اشتَدّ بِ الاضطرآب.,,

فَ لا نسأل غَ ـير الرّح ـمَه ...مِن ربِّ السّمآء.,*

اشد الالم
..حين نلتقِي بِ أحِبّه..
ونعآنقهم..بِ كلّ شووق..
وفجأهـ..
يسألون:...مَن انتي.؟!...

يَ آلدروب ;
حآولي تجمعين آروآحنآ وُ تعتقينآ !
آبي آقول له
ان شوفته إحسآس ثآني !
وُ إن مآقدرنآ نلتقي بس إرحمينآ . .
كيف نعيش بعآد وُ هذي آصعب آمآني !
يَ دروبنآ ;
يَ تحققين آحلآمنآ وُ إلآ ;
إقتليييييييييينآإ ; !
إقتليييييييييينآإ ; !
إقتليييييييييينآإ ; !

أًنًــأً أًنُسَأٌأًنِھ !!
لِـأٌ أِسّمَعُ أٌلّنُصَيٌحّهُ أًلٌـأٌ بٌعٌدُ..
مُ.ـأٌ أُجِيُبٌ أُلِعِيدْ


^



لٌيٌهٌ كذِأُ يًأُ أُنّـأٌ

, مَابقَالِيْ غِيرِكْ انت !
لَاتوَاكِبْ موضَة الرّحلَة الطوِيلَة مثلِهُم !
لَاتمَادَى .. ! وتترك ضلُوعِيْ عرايَا .. لَاتخلّينِيْ وحِيد .. ! مثِل طفلـن .. ضايعـن لَه ثُوب عِيد , !
..
الّا انت !
لَاتقُول أنّ الفضَا ضَايقْ بِنَا ,
.. وانّنا ذِكرَى .. جمِيلَة حدّ طُغيَان الأنَا , !
لَاتمُوت !
حتّى لو عنّيْ تخلّى .. عنّي تكفَى لَاتمُوت ..

مآزِلت أفتقد آلقدرة على آلحديث عمآ بــدآخلي !
لذلــــكـ و كـ آلعـــآده س أختنـــق بآلـــصـــمـــت !

جيت |طفلٍه
تعدّت ضيقتها .. كبريآها ,
. . . . . كم تعلّمت من الطآبور . . . " معنى الصمود ؟

ماتمنت !
. . تجي عينها . . بعين الحيآه ,
. . . . . لكن الحظ مرآت ≈ إيتعدى الحدود ؟!
,

دَخِلْ فِ ححَيآتيْ ‘ ششَخصْ !
عنْ طَريقْ آلصصَدفه ،
. . تعَلقتْ بهَ ، وَ تَقبْلتِه
آحَبْبْبْتِه آكثَر مِنْ ، ذآتِيْ أحححُبه آلىَ درجَةْ
.... |[ آلجِنْونْ ]|
ولآ آججِدْ آلسسَعآاِده إلآ بيَينْ
. . يَديْه بَرسسِمْ ليّ [ الابتسَآمْه ]
تصصغِرْ بِ عينْي آلدُنيَآ [ آذا ضضَآقتْ بِه ]
. . فيَ غيآبْه

. . . تَغيبْ آلسسعآدهْ
. . . . يَغيِبْ آلفَرـرـرـرـرـحححْ
أعشششِقهْ لِ دَرجْةة [ الأنآنييَه ]


فَ شُكراً لِ [ آلققدر ] آلتيْ جَمعتْنيَ بهَ !

تَبي تعرِف وش آگثَر مَآيميزنِي عن الغيّآب
. آغِيب وغيبتي تبْقى [ وِفآ ] لعيُون خلآنِي

حيييييُل هآلكُنيُ التعُب ! ،
وخخخخخآطريَ بِ : شخُص لآجييُت آبحكيُ لهُهِ ،
يسحبنيَ لُ صدرهُ ! ،
ويهمسَ ليُ عسآنيُ بضمتتُيٍ آشفيييييُك =(

أمآنهٍ يَ الظروفٍ اللي / . خذتْ زولَهٍ منْ { دنيتي } !




.............بَ آقرب وقتٍ يَ ظروفيْ ؛ آبي منّككٍ


تجمعينَـآ آ =(

تَأكَّـدْ
:
\
:
حِينَ تَنكَسِرْ / لنْ يُرمِّمُكَ سِوىَ نَفسِكْ ،
و حِينَ تَنهَزِمْ / لنْ يَنْصُرَكَ سِوىَ إرَادَتِكْ ،
فَـ قُدَرَتُكَ عَلَى الوُقُوفْ مَرةً أُخْرَى
" لآ يَملِكُهَا سِواك

بُكَرَهْ . .
تُمُّرّ آيّآم وُآذكْرْك بَ الخيْر .. !
وُإذكْر بَ آنّك :-
[ حّحّحّحّلم ] . .
. . . . . . . . . . بَسسسّ مَ إنْكِتَبْ ليَّ : ( ’!

مـا زلنـا نمد كفوفنـا نحو سفينـة الحيـاة بكـل حب وطيبـة قلب
ستهدينا الـحياة كل مـا تحمل على متنهـا
تهدينـا حلوهـا ومرهـا
فـالنصبر و لـ نتحمل العيش
فمـا هي هذه الحـياة إلا رحلـة بحريــة
تنتهي ويأتي بعدهـا جزيـرة الجنــة والنعيم التي كنـا ننتظرهـا ..

كُنت أستودع الأشياء بنية المرور عليها لاحقاً
أما اليوم فصرت استقبل كل شيء واودعه كأنها المرة الأولى والأخيرة
كأنني اخبرها بطريقة مُهذبة بأنيّ عاجزه عن طقوسْ الفرح
ومُتوقفه عن استهلاك الحُزن

دإْمكَ . تغيرٍتٌ . برغبتك : وإْختياارك .
„ ماتشوٍف ششر ،،
خلكَ مع إْللي بـ الجفـآ : صفقوآ لـكُ