تم أفتتاح عالمي ألخاص

الأسم..تهاني الألمعي

هوايتي.. الرسسم والكتابه والقراءه


دمتم لمحبينكم

حِين يَسكن رِضَآ الله قُلوُبنَآ ، ، يُصبِِح الوَآآقِع وَرديَاً . . ♥
مسااءكم رضااا من رب العالمين ياااااارب

عذراً .. نيوتنـــ ! محبة الرحمن هي التي تجذبنيا ..!
عذراً .. ديكآرت ! أنا مسلمه إذاً أنا موجودهــ ..!
عذراً .. دآفنشي ! الفتآة المسلمه أجمل من المونآليزا ..!
عذراً .. أديسون ! القرآن الكريم هو مصبآح العآلم ..!
عذراً .. أفلآطون ! المدينه المنوره هي المدينه الفآضله ..!
عذراً .. روما ! كل الطرق تؤدي إلى مكه ..!

*،
جميله وخآلقي .... ألستم معي أحبتي

حين أهتف بـــ " يَ ر ب
لايعني ذلك انني أُصآاآرع جرحاً عميقاً ............
اوحزناً خبئتـــهُ بــــ صمتــــــــــ 0
بل أشعر فقط لروحي ملآذ
" يَ ر بـــ "
كثيراً مآأُرددها بصوت جمهوري أوهمس خآاآفتـــــــــــ )
كلمه هيَ كأالأُكسجين ؛؛
تُــعيد إلى صدري هدوء أنفآاآسهــــ 00
وأيضاً تُشعرُني بأنـــ للدنيا معنى أعيشهـــــــــــــــــــ ....

دآئمآ ڳآنت أمي تنزعجْ!


عندمآ ترآني / أبقى طويـلآ عـلى فرآشي
إدعآء بَ أني ( نآئمھہ)
وَ تسألني بٍ إلحآح في ڳل مرھہ:
مَ آلذي يشغلڳ!
فَ أجآوبهآ ڳَ عآدتي.,
" لآ شَي , إرهآق فقط " !
وَ هي على يقينْ بَ أن نومي هذآ
ليسَ إلآ هروبآ
مٍن شَي . . بآت يزعجنيْ "
وَ أهمس لهآ / في خآفقي دآئمآ ؛

نعم هروٌب!
مٍن وآقعي ..
آلذي لآ أستطيع آلعيشَ فيھہ’

اْلْ وَؤَجَعْْ
لَيْسَ بِــ " صُوْؤْرَةٍ بَآكِيَةٍ
اْلْ وَؤَجَعْْ
يُفَتِّتُ اْلْأَضْلُعْ
بِــ صَصَصَصَصَمْتْ

الا ياليل قلي علام الكون فيني ضاق؟

علامة مارحم دمعي وانا واقف على بابه؟



تـفـيـق حظوظ خلق الله وأنا حظي مـآ بعد فاق

تضيق همومي بصدري ولا ادري شالذي عابه؟





سهرت بليلي المظلم أفسر لهفة المشتاق

طلبت الهم يخاصمني لقيت اني من احبابه





لقيت ان الزمن ظالم مثل موج البحر غراق

رماني في متاهاته وسكّر دوني ابوابه





كفاية يا زمان التيه كفاية لعبة الاشواق

كفاية لية ماترحم شبعنا هموم طلابة





شبعنا من الزمن ضيقه ...وصرنا للفرح عشاق

يذوقنا مرارة دوم علينا يرمي اسبابه





-{ عزيز النفس بالدنيا يعيش بهم ماينطاق

وذليل النفس يارب خطاه الهم ولا صابه }-





ولكن لو يطول الوقت وينثر همه الحرّاق

يجي يوم من الايام وكلن ياخذ حسابه





نضيق بهالزمن ضيقة ولانذرف دموع شهاق

نضيق ونصبر ونكسر زمان طالت انيابه





انا ادري مانهاب الموت ولاحتى نهاب فراق

نهاب الخالق الواحد ونرضى بكل ماجابه





اعيش اصبر على البلوى ولو هالكون فيني ضاق

اعيش الذيب في عمري ولا ارضى فوقي ذيابه

فقطْ ،، مُجردُ ثرثرةِ تحتَ المطرْ .. وَانكسارْ؟..


وَ دَوْماً أَرْقُدُ خَلفَ نافذةِ الليلْ / ،،


أُسدلُ ستارَ خَيبَتِي ..


وَ لِوَهلةٍ / يعودُ الأمل لديْ ..


فَ أُمزقُ ستارَ اليأسْ لِيُجلى ضوءُ الأملْ ..!


أُمزقهُ إرباً / إرباً ،


وَ يتطايرُ غُبارهُ لِيُعانقَ عُنفَ المطرِ المُتراقصِ ليلاً ،،


على حافةِ / الطريقْ ..


فقطْ ../


يبقى ليلي وَ ورقِي يُؤنسُنِي


وَ نافذتِي تُصارعُ نفسها وَ تتخبطْ ..


الى أنْ تتعثرَ بِبعثراتِ المطرْ ..!


]وَ انا [ أُراقبُ ظِلي وَ ما يحدثْ ..


ما ذنبُ أولئكَ / لكي يحتضنهمْ


اليأسُ في عتماتِ الليل الحَالكْ


هُناكْ ..،،/


طفلةٌ / .... تُكفكفُ دُموعها في عتمةِ الليل وَ تحتَ عُنفِ المطرِ المُتراكمْ /..


فقطْ ،، المطرُ هوَ مَن يساعدها لكي لَا تَنكشفَ دُموعها البريئة ..،،


مَن يدريْ ،، انْ كَانتْ تبكيْ


أم المطرْ هوَ الذي بلَ تَفاصيلَ وَجهها الصغيرْ..!


لكنْ / فقطْ هي مَنْ تملكَ مُفتاحَ ذاكَ السرّ ..


بِمجردِ تذوقها لِملوحةِ الدُموع المُنهمرةِ كَزخّاتِ المطرِ على فمها المُقطرّ ..!


وَ هُناكْ ..،،/


رَجلٌ عَجوزْ ... / يجلسُ على عتبةِ الآمل ..


منتظراً ، كلمةً أو مُجردَ سَلَامْ مِن أرواحهمْ


أو قُبلاتٍ تُعانقُ جَفْنتهُ ، أو يداهْ الخشنتانْ اللتانِ أتعبتهما احتضانُ الصورْ..!


منتظراً ،، مجردَ همسةٍ أو ظلٍ يَقتفي من وراءهِ آثارَ أقدامهمِ الراحلة


فقطْ يجلسُ هناكْ ،، يُقلبُّ صور َأولادهِ / وصور زوجته المتوفاةْ ..


التي لطالما احتضنتهُ بدفئِ حنانها وَ قلبها الكبيرْ ،،


أوَ ليستْ أُنثى يا بشرْ ..!


أما قالوا بأنّ وراءَ كُلٍ مِنْ العظماءِ امرأة..!


ثمّ ترتجفُ يداهُ مِن شدةِ البردْ .. وَ تطيرُ تلكَ الصورُ العتيقةِ المبعثرة ،، وَ تُبلَ بِدموعِ آآهٍ وَ ألمْ ..!


وَ هُناكْ ..،،/


أُناسٌ يَبكونْ ... / وَ يغادرونْ


على أعتاب دروجِ بيتهمِ الطينيْ ..


لقدْ ذهبْ وَ ذهبتْ جميعُ الذكرياتِ معهْ ..!


وَ ذابتْ معْ بعثراتِ الطينِ العنيفةْ ،،


حطمتهُ أشلاء المطرْ ..


وَ لم يتبقَ منهُ سوى دميةِ طفلتهمْ الصغيرةْ..!


فقطْ هي أرادتْ آن تبقى مُجردَ ذكرى ،، ليسَ غريبْ /


وَ أنا مِنْ شدةِ عِشقِي لآلمطرْ ..!


أدعوا الآلهْ لو أنْ حياتنا هي جميعها مطرْ


أو ليستْ كلمةُ مطرْ تجمعُ بينَ جميعِ المُبعداتْ / المفرداتْ ..


(( حُزنٌ وَ فرحْ / حبٌ وَ حياة ))


لكنْ راودتِني نفسي ،، بأنْ أشعرَ ولو بالقليل ما يشعرْ بهِ البشرْ ..!


استيقظتُ مِن نزوةِ تفكيري وَ خيالي / بِمجردِ تمتماتِ قطراتِ الماءِ المثقلة

تِكْ ،، تِكْ ،، تِكْ ،،..


وَ تعانقُ الحوضَ المُغَبرْ العتيقْ ،،


حتى الحوضْ لمْ يسلمْ مِن المطرْ !


لمْ تكنْ تلكَ آلا صورْ


ترسمها ريشتِي المعانقةَ لِحبرها


وَ يكتبها حِبري المعانقُ لِورقي الممزقْ / وَ رائحةُ الأيام


لكنْ مع كلِ هذا ..،،


ما زلتُ أعشقُ المطرْ ..!


ألا ينبغي أن اعشقهْ ..؟!


كيفَ لَا وَ هو يبللهمْ كما يُبَلنيِ في الصباحْ ..!

همسة / ..

ذلكَ مُجردْ اشتياقٍ للمطرْ ..!

ولعذوبة .. المنظر ..

ممآ رآق لي

وآتمنى آن ترتقي لذآئقتكم

آلسَلآمْ عليَڪم ۈ رפـمَــۃ آللـﮧ ۈبرڪآتـﮧ . .




غيَـَـآبڪ . .
. . . פـڪآيـَـﮧ { مؤلمَــﮧ }




.
.



نعَم نعَم مشتَـَـآقْ لڪ . . ۈ قلبَي يبيَڪ ۈ مـפـتَـَـآج لڪ ~‘
ڪثَر مَـآ { غبَت ] انَـَـآ مشتَـآق . . פـبيبَي آلفرَقـآ مِـَـآ تطآقَ ~
بسـَـۈلفْ لڪ تعَـَِِـِآل . . عـَن آشـَۈآقي تعَـَـَـآل , ,
قريَب آنتَ ۈبعيـَـَد . . ۈ فيَ بَـآلي آلۈפـيـَـَد . .
ۈ פـبَڪ دنيتـَي ۈ آפֿـر مدآيَ . .





لبَى فؤآدڪ يَـَـآ منَى آلرۈحَ ۈيـَن آنتَ . .!*
يآللـَي פـيَـآتي دۈنَ ۈصلڪ ۈ لآ شـَي . .
آقسَـم بربَ آلڪۈنَ مشتَـَـآقلڪ انتَ . .!
شـَۈقن يسَـَـآۈي من تنفَس ۈ هـَۈ פـَيلبَى آلۈفـَـآ ۈ انَـَـآآلۈفـَـآ لڪ تڪۈنَت . .
لبَى آلـפـنيَـن آلليَ פـۈى آلنـَۈر ۈ آلضـَي . . ~




آلمسَـآفـﮧ بينَي ۈ بينَڪ طۈيلـﮧ . .
ۈآلعشَـم فينَي ڪبيَـر . . بس مَـآ بيدينَي פـيلـَﮧ . .!
لآنيَ آلليَ نسَـَـآڪ . . ۈ لآنيَ قـَـآدر آجيَ لڪآلصبَـَـر فينَي قضَـَـآۈ آلشَـۈق آڪبَر ۈسيلـﮧ . .
ۈ آلعشَـم فينَي ڪبيَـرۈ آ آ آ ه . . مَـآ بيدينَي פـيلـﮧ . . ~




طرَيت ليَ يـَـآ نۈرَ عينـَي ۈ دنيَـَـآي "
. . . . . . . . . ۈ اشتقتَ لڪ بآلـפـيَـل لـפـظـَـۃ طريتَڪ . . ~
انتَـَـﮧهۈآيَ ۈ مهجتَي ۈ غَـآيــۃ منَـَـآي "
. . . . . . . . . لآ لآ تظنَ انـَيبلـפـَظـۃ نسيتَڪ . . ~
طيفَڪ سڪنَ فـَي פֿـآفق آلرۈحَ بقصَـَـآي "
. . . . . . . . . متَع جنَـآبڪ دآمَ هآلصَدر بيتَڪ . . ~




لآ تفَڪر فـَي يـَـۈمْ ’ ’ آنسَـَـآڪ ‘ ‘ آۈ تشَغلنْي عنَڪ غيَـَـآب، ،انَـَـآ آتنفسَڪ آهۈآڪ ۈ فيَڪ آمـَۈت ۈ آפـيَـَـآبڪ . .
انَـآ مهمَـآقسّى { قلبـَي } بڪلمَــۃ منَڪ آפـسّـﮧ ذآب ، ،انَـَـآ اعجَـآبيْ فيَڪ آعمَىيفَـۈق . . [ اعجَـآب اعجَـآبڪ }




غيَـآبڪعنَي دمرنـَي . ./
آפـسَ آلعيـَن مَـآ تبصَر ، ۈصَـآر آلهَم لي ۈפـدَي =(
ۈآפـسَ آلقلبَ مَـآ ينبَض ۈ عَـآف آلدَم شريآنـﮧ . .
ثۈآنيَ فيَ نضَر عينَي آبـَدمَـآنلآمَ ۈلهَـَـآنـﮧ . . ~



اعَـآهدڪ لـَۈ غبَتعنَ عينَي سنيَناقسَم قسَم يَـآ صَـآפـبَي مَـآ نسيتَڪ . .
لڪ صۈرَه بآلعيَنيَـآ قرَة آلعيَـنعيَت تفَـآرق نآظرَي من هۈيتَڪ . .
تسَۈى بعيۈنَي منآلـפֿـلآيقَ ملآييَنانسَى פـيَـَـآتي لآ פـشَى مَـآ نسيتَڪ . . ~



منْ يقَـۈل آنسَـَـآڪ فيَ يـَۈم ۈتهَـۈنمنْ يقَـۈل انسَـآڪ يَـآ عمَري ڪذَب !*
فيَ פـيَـآتي غيَر פـبَڪ مَـآيڪۈنَمسڪنَڪ مَـآ بيَن جفنَي ۈ آلهدَب ؛ لۈ يطۈلَ آلبعَد قلبَي مَـآيهَـۈن . . انتظَـر لقيَـآڪ ۈ اشۈآقيَ لهَب . . ~



آڪتشفَت آڪبَر פـقيقَـﮧ . . [ آنتـﮧ بـפـيَـآتي ڪلَ شيَ ~
آنتَ آمسَي ،، آنتَ يۈمَي ،، ۈآنتَ آפـلىَ ذڪريَـآتي "
آ آ ه يَـآ פـبََيۈمنَـآتي . . غصَب ’ ’ عنَي { اشتَـآق لڪ . . *





لـَۈ تبينَي ڪآنْ مَـآ فآرقتَ عينَي . . . !*
ۈمَـآ تـפֿـلينَيآضيَع بـ ‘ ‘ غبّــۃ آפـزآنـيَ لۈפـديَ . . ! ‘
رغمَ هذآ آلـ‘ڪم פـۈليَ ڪنَتافَـآرقهُم بـ‘يديعفَت لآجلَڪ / ڪل نَـآسي يَـآ [ جنَۈنڪ !
مَـآ آبيَ . .} هآلنَـآس بعَدڪ ‘ لآنهـَممَـَـآ يشبهَـۈنڪ . .! ‘مَـَـآ يشبهَـۈنڪ . .! ‘
مَـَـآ يشبهَـۈنڪ . .! ‘




امَـَـآنـﮧ . . لآ طريَت بـ‘ [ פֿـآطرڪ ~
ۈدّي تطَـآلع . ./ فـَۈ ۈ ۈ ق . .
ۈ تذڪرَ ( ربَڪ ) آلليَ فـ [ غيَـآبڪ } ڪيَف مبلينَي . . !*
ۈ تذڪرَ ۈش ڪثَر مَـآبيمَنْعتَـَـآب ۈ פـنيَن ۈ شَـۈق ْۈ اذآ ۈدَڪ تعَـرف آلليَ بقى ـآبسَ نَـآظرفـ‘ [ عينَي . . . ! ‘




. . . . . . . { آلۈدآعَ صعَب ! لڪنَـﮧ آلقدَر . . . ‘

{ ليه أحـــبـــكْ ؟
كثر حبات الرمال .. وكثر الصحاري والجبال !
ليه قلبي ، يحتريك ؟
وإن تباطا قام يناديلك تعال !
تكفى قلي وجاوب على قد { السؤال ؟

{ ليه أحـــبـــكْ ؟
|| ليه اضمك فوق صدري × .. واحس الدنيا معاي .. × ||
|| ليه بوجودك × .. انسى دنيتي وأرضي وسماي.. × ||
|| ليه ادور مايسرك × .. واحس إني { بخيييل(ن) ! في عطاي ..× ||
|| تــصــدق ~ ||

عجزت ألقى { إجابه للسؤال ؟
تدري حبيبي ، المهم إني // أحـــبـــكْ !
وهذآ ، أهـــم من { السؤال