ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ

جَمِيَلٌ أنْ يُحِبُكَ أحَدٌ ،
هَكَذَآ فَقَط لَأنَّكَ أنْتَ فقط ♥

#أحِبُكَ جِداً

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ - صفحة 24 X993213.jpg.pagespeed.ic.WcGcIlL203

وَلا أُريدُ مِن ألحَياة غَيرُ أهلاً ,,,
لَكَ أنتَ فَقَط ~

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ - صفحة 24 Images?q=tbn:ANd9GcRuy5w1zYNdXonyJnm3Mc7G7_zT4fneMc-uD-DFRPwGuChoLbKK

الأمَل ..
نَظرةْ طَويلَه للسَماء وَ شِفَاه تَنطُق يَارَب ,.
وَ هِي تَثقْ أنْ الله يَسمعَهَا وَ لَنْ يَخذلهَا //~

أنا أثق بتربية أهلي لي !
أثق بنفسي ’ بتصرفاتي - أخلاقي
وأسلوبي ! *
لآيهمني ..كلام الناس : )*
لماذا أرهق نفسي بكثرة التفكير !
لماذا قالو لماذا فعلو ” !
فقد تحدثو عن أطهر خلق الله عائشة ؛
فمن أنا كي لا يتحدثو عليّ : /
حقا - لا اهتم لكلامهم :’):$
&

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ - صفحة 24 Images,qq=tbn,3AANd9GcTPJH-uoa3jOaiAfozZmzvWZkt8ie3zpAUoA0GGYN4nB9RWw__q.pagespeed.ce.lpWxMHp2Vu

وَتَبقى ألذِكرَياتُ في قَلبي تَرتَطِمُ بِواقِعي ألمَجروح

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ - صفحة 24 1000140

مِفتآحُ وصُولَكَ لِقُلوبْ الأخَرينْ ، { إسلُوبَكْ }.. !

أسقطٌ في الليلِ البهيم ..
أتلمسٌ بيدي المجروحتين الطين ..
يضيقٌ وريدي ..
وتخنقنِي أغلالَ الغصةِ ..
ولكنْ .. سأبقى اُناضلٌ لأموتَ حُرة ..
ولتعْلمَ .. أنني أُغيرٌ ثيابي المُشوهه .. ذاتَ الألوآن الباهته ..
كُلَ ليلةٍ ..
لذا .. لنْ أُغيرَ أقوالي ..
فلا تقلْ بأني كاذبة ..
....... الويلٌ لي ..

عندما أنهزمٌ أمامَ نفسي .. حينَها يغتالني الشعورَ ..
بأنَّ للأبوابٍ صَريرٌ مُزعجٌ ..
والمَسافاتٌ تبعُد ..
والفَجرٌ يغربٌ ..
والخطَواتِ إليكَ تثقُلُ ..
فأجرُّ أقدامي ..
لأسْقطُ مرةً أُخرى ..
في ليلةٍ أُخرى .. في مُستنقعِ الطين ..

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ - صفحة 24 XNhS35305.png.pagespeed.ic.2x96bAZNXt

,
وجاء الليلٌ يُبحرٌ بخيوطِ الأصيل ويٌدغدغٌ فؤادي .. بسؤال ..؟..
يتقهقرٌ الجوابٌ على سراج مظلم ..
وتتعرجٌ له طرقات الظلال الباهتة كلما سرتٌ بأناملي على صحائفِ العشق ..
وترفرفٌ على أجنحتهِ ألفٌ من علاماتِ الاستفهام التسع ..
ويبقى السؤال محتجزاً بحنجرتي ..
أتٌراني آراك وأنا العمياء ..؟..
لتُذعنَ عجرفةَ الزمنِ التي تستطيلٌ باللقاء في بوحِ صامت .. تحتَ أجنحة المساء ..
وينتحرٌ السؤال على شرائحٍ قلبي بالنبض .. أشعرٌ بالموتِ بينَ يديك ..!..
أ يعقلُ أنْ أُحبُكَ ..؟..
وأنتَ وطنٌ بلا ملامح .. لكَ جغرافية رجلٍ من العالم السابع ..
شعبُكَ من حروف ..
وقاراتُكَ .. مجموعة من الفراشاتِ .. يتخبطنَّ عشقاً في بحرِ حُبكَ بلا زعانف ..
أنا لا أراكَ ولكني أشمٌ رائحةَ الصدقِ مُعلقةٌ بينَ أنفاسكَ .. لنحركَ ... لقلبكَ ..
أنتَ رمزٌ للأنثى ..
لذا أجدٌ أُنوثتي تقودني إليكَ ..

وحيدةٌ أقفٌ بينَ بني البشرِ .. أتلمسٌ ملامحَ أطيافٍ تمُرُّ بي ..
أبحثٌ عنْ طيفِكَ الذي أحببْت .. وتجسدَ بضلعي الصغير..
أجلسٌ في المقعدٍ الأخيرِ منْ حافلةِ الحُبِ ..
اتفحصٌ ملامحَهم ..

أيُّ منهم هو منْ أُحب ..؟..
ليشطُرني التفْكيرَ لنصفين .. ويسألني الجنونُ الذي يتحدرُ بعشقِ الغرامِ ..
بينَ سحرِ حضوركَ .. واستهلالِ البكاء بينَ يديكَ ..
أتوسدٌ نافذةَ الانتظار ..
وانظرٌ لساعة معصمي .. وأترقبٌ ساحاتِ منْ الأطياف ..
ليستفزني الحديثُ بقلبي رغبةً بالثرثرة ..
ليستدركني الصمتُ .. فلا صوت .. إلّا دوي قلبي يتفجرٌ كالقنبلةِ ..
لأكتبَ وصيتي لحروفي بأولِ سطور المقبرة ..
أخبرية ..
أنني أخشاكَ .. وأُحبُكَ ..
في آنِ واحد ..

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ - صفحة 24 XdJj09833.jpg.pagespeed.ic.Ue9bcU0GaU

شنقوا حُروفِي عنْدَما رَأوها فَريدة ..
وأدّعَّوا أنْها جاءتْ منْ تلكَ الرَذيلة ..
لا تأخذوها بِذنبِ أناملي ..
لا تجعلوها في فضاءِ الأدبِ شرِيدة ...

هي خربشةٌ أحدثتْهَا أناملٌ عشوائية ..
تمرُّ فوقَ سُحبِ القواعد .. لا تخضعْ لقانونِ ..
تَجرُّ الجنونُ بلا حُدود ..

تُلملمٌ النورَ في جوقةٍ تسميها ] التمرد ] .,
وتُبعثرٌ النجومَ على صفحةِ الليلِ لـِ e]تَتَشَرد ] .,
وتُلجمٌ السحابَ بسوطِ يُشبه الخوفِ .. فتهتزُ رعداً وبرقاً وزمجرةً ..
لـِ تنحرَ الكلابَ ..
فمنْ قالَ e]لا يهزُ السحابِ نبْح الكلابِ ] .,
شنقوا حروفي ..
حينَ شِمتٌ فيها ..الشوقَ ., والرحيلَ ., والحنينَ ., والإفتقادَ ..
ودرسٌ على نهرٍ من الدموعِ .. يَبْكيها ..
فلمَ شنقتموها ..؟!.
أَ منْ أجلِ نحورِ الكلاب ..!..

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ - صفحة 24 XeOc90346.jpg.pagespeed.ic.fGTSDqwcOv

بريئةٌ أنا حتى في أحلامِي ..
كُنتٌ أفيضٌ في نفسِي بخمائلِ المساءٍ المُتعرجةِ ..
ولأليء النجومِ الرخوة ..
أنشٌدُ الوله .. وانتظرُ منْ العشقِ ليأتيني ..
فكانَ الموعدُ .. بلقاءِ السارقُ والمسْروق ..
لقاء صامتْ تحتَ ثيابِ الفجرِ ..
تجملتٌ بفستانٍ أحمرِ .. وقرطين كالبدرِ ..
وكعبٌ يحملُ سَكِيرة يعْشقٌها .. منْ فرطِ جمالِها وهي صغِيرة ..
ذابتْ لها كُلِ مساحاتِ الليلِ الأسْود .. فوضعتُها بقنينة ..
لتُشرقَ شمسٌ الموعِدِ ..
وكانَ اللقاءُ .. بذاكَ الوغدِ الأحمق ..
لأشربَ منْ وعاءِ الموتِ .. حتى سكِرتُ بدمْعة ..
شقتْ وجهي منْ العينِ إلى الخدِ ..
فأنّا في قلبهِ مُحرمةٌ ..
فبكيتٌ بكاءِ الموجوع ِ ..
حتى أغتصبتْ عيني الدموع .. والتهمَ لساني الصمت ..
فمثلٌ ذلكَ .. يكونٌ الموت ..

أبْحرتٌ بحُنجرةِ مُغتَربٍ يُضاجعٌ النْهرَ بصمتٍ ..
في أطرافٍ مدينةٍ خضراءِ ..
ونَشرْتٌ أشرعَتي بداخلِ تَجاويف قلبِه ..
أرتَجي رياحاً دافئةً تحمينِي بداخلِكَ .. لأُخَبِئُني في جيبِكَ ..
وأحمِيكَ بعينيَّ ولا أغفل ..
أُراقبٌ نُجومَ عينيّكَ علَّها تُخْبِرني ..
كيفَ أصلُ إلى شفتيَّكَ لأطبعُكَ على فمي كالخَاتمِ ..
أصرخٌ في وجهِ التَمزُقِ .. وأتلو عليه وعودي ..
هو لي ..
هو لي ..
لأرقصَ خلفَ الستائرِ .. وبينَ الأشجارِ ..واُسافرٌ فوقَ أجْنحةِ السُحبِ .,
لأُلثمٌ صدرَهُ المُرهقِ .. وأشذبه .. وأُهذبهُ .. وأُرتبهُ .. وأنسقهٌ ..
وأعجنهٌ كيفَما شاء له قدري .,

أُزغردٌ في همسٍ .. بينَ شلالاتٍ منْ النبضِ تعزِفُ في حواسي الخمسِ ..
وألبَسُكَ ثوباً جديداً .. وأخلعٌ كُلَ أساطيرِ الأمسِ ..

لتهمسْ في أُذني .. مراراً ..
ملعونٌ منْ يراكِ .. ولمْ يهواكِ ..
ففيكِ تموتٌ الرُجولةُ وتحيا ..

تفيضُ روحِي وتَطرقٌ فراشَاتِ قَلبي على غُصونِ حُبي له .. وتُرفرفُ لتنْثرَ نُجوماً مُلونةً على وَجْتني ..
تبرقٌ عيني وتتلألأ مَساماتي جلدي كَحدائقِ بابلِ ..
أثْملُ لحظةَ الإشراقِ النائمِ على جيدِ النهرِ .. وأظلُ ورقةٌ عذراء بيضاء تتمايلُ معْ إنكساراتِ الماءِ ..
تمتزِجُ برحيقِ أناملِ قدمي .. لتفيضَ بها مفرداتِ الشُعراء ..

جميلةٌ هي روحِي .. كالأطفال تمتليء بهمِ الحياة ..
استَوطَنَتْني منذُ عُقود أفتنانِ أناملي ..
تَطيرٌ بصمتٍ تحملُ جيشاً منْ الفراشاتٍ ..
لِتُدغدغ حاجِبَكَ المُتوهج بالغَضبِ .. لترحلَ بكَ لشمالِ البرود ..

فانظرْ إلىَّ ..
صوتي كمان .. وإيقاع عود .. وعزفٌ منْ الناي ..n]أُغنيكَ ] .,
شفتاي رائحةِ الزنْبقِ .. ورعشةِ الياسمينِ .. وَقطراتِ النَدى .. n]أُقبِلُكَ ] .,
بحنانِ الشمع الذي يذوبُ شوقاً إليكَ .. وَ رفيفُ أوراق النيلوفرِ .. n]أحتضنُكَ ].,

ملاكُ منْ السماءِ تَرسمُ على ظهرِها سلالمِ الصُعودِ لقلبها ..
n]تَدْعوكَ لِتُحيَّ مواتِ القلبِ ] .,

صقيعٌ رحيلٍ ., وعتمةٌ ليلٍ ., وسوسنةٌ قلبٍ ., وشرائحٌ فكرٍ .,
لقلبي إليكَ ..
تخطو قليلاً قليلاً ..
كموتٍ بطيءٍ ..

اُسميكَ برَ الأمانِ .. وما أنتَ إلَّا لٌجةِ بحرٍ .,
اُسميكَ رُطوبةَ فاهٍ .. وما أنتَ إلَّا حنانٍ مُعسكر .,

أنْا لنْ أرضى بهامشٍ المكان .,
أنا العنفوان .. والهيلمان .,
أنا مذبحةٌ سقطتْ لها أجيالُ الرجالٍ .,
وأنتَ ..
لتَسْقٌطَ أرضاً .. كحباتِ توتٍ تعفن ..

دعوه يموت ..
دعوه يموت ..
ولْتنطفىء بريقُ عينيهِ الوقحتينِ .,

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ - صفحة 24 8RW25642

,
أرتَشفٌ قَطراتِ المَطرِ حينَ تُقبلَ وجهي .. لتَمْخرَ عُبابِ الأنا ..
لأنتشي ساعةَ الفَجرِ .. فتُشرقَ منْ الجِهةِ اليُسرى منْ قلبي ..
أنا كما أنا .,
مازالَ عشقي لِـ ليلةٍ أنطفأت بها الأنوارُ .. في ليلةِ مُمْطرةٍ يتلحفُها السواد ..
لا يُرِى منها إلَّا نورانيةِ وجهِكَ ..
وابتسامة تزيدٌ منْ خفقانِ قلبي المذعور ..
ونبضُ دمي يعلو ..
ليديكَ التي تخترقٌ خُصيلاتِ شعري ..
وَعِطركَ الذي تسربَ لرئتي ..
وعيناكَ التي تزيدٌ منْ رعشةِ جسَدي ..
بربكَ ماذا أقول ..؟..
أُصِبتُ بداءً اسمهُ d]أنتَ ].,
كمْ أنتَ مُتعجرف ..
كمْ أنتَ مُرتزق ..
كمْ أنتَ بليد ..
لا تثخاطبني بالحبِيبةٍ .. فقد تلوثَ إحساسِي بالمُتعةٍ .,
وأضعْتُكَ في إحدى مَحطاتِ عمري .,
فأينَّ إحساسُك الذي زَعِمتَ .,
,

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ - صفحة 24 KC125642

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ - صفحة 24 KC125642

يا سيدُ نبضي .. أقتربْ .. سأهمسٌ لكَ .,
d]أحبُكَ ].. أتكفي ..!
حبيبي .. حياتي .. روحي .. ونبضي..
وشرنقةٌ أُخرى تنمو فيها كلمةٌ أخرى لمْ تاتِ بعد ..
أتكفي ..!
لتتبخر سويعات البُعد .. ولنختصرَ المسافات ..
ولتنتحر الابجديات مُستلقيةٌ على صفيح اللغات ..
تصرخٌ بوجه العالم ] أُحبُكَ ] ..
أتكفي ..!
لنستلقي سُعداء على عرشِ الحُب .. ونحلمٌ بسلامِ الحُرية ..
ونسحقٌ كُل القلوبِ المُرتزقة .. ونجلو صمتُ الحديث ..
أو حديثٌ الصمت .,
أتكفي ..!
سأرتشقُ ذُلَّ الحُبِ منْ أجلِ أشواقي الثكلى ..
وأُغلِّق الأبواب .. وأغسلٌ دموعاً تُرعبني كلما قرأت في عينيكَ الرحيل ..
أتكفي ..!
وخالقي لا تكفيك أناملي شموعاً
ولا كُل حروفي راكعةً
ولا ملامح السكونَ التي تستصرخُكَ بمدينة قلبي ..
لا تفي .,
إلا أنْ ترا قلبي بلفافةِ بيضاء مكتوبٌ عليها ..
d]كان هنا يوماً نبضاً لكَ ] ..
حينها .. فلتُطلقَ حناجر الصراخ ..
ولترتجفْ هلعاً ..
ولتسقطَ مغشياً عليكَ .,

وأنا سأكون طيفاً يلمحُكَ .. ويتألم ..
لضياعي منكَ على أرصفة الزمن .,

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ - صفحة 24 KP047573

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ - صفحة 24 KP047573

زرعتُ في صحراءِ قلبي لكَ زَهرة عشقٍ لنْ تموتَ ..
فكلما إنْقبضَ القلبُ خبأتُهُ في إحدى الحُجراتِ ..
أرويه بسيلٍ منْ الدموعِ .. وأسكبُ عليهِ الضوءِ داخل المَدارات ..
,.
فمُعتقلٌ العشقِ .. شقاء ..
يختمٌ على أنْفاسِ المُشتاقِ بزفرة ..
,.
كم تثورٌ كرامةِ أحرفي إرتجالاً لثورةِ نبضٍ .. لسديم الليلِ .. لساقٍ تحتَ أجنحةِ الظلامِ يُحدثٌني بلسانِ العلقم ..
فتموتُ له n]حكاية أنا أحبُكَ ] .,
نعمْ أُحبكَ من ساعة الأمسِ لليومِ لغدِ .. ] أُحبُكَ ]..
ولتحترقْ شوقاً بلهيبِ عشقي ..

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ - صفحة 24 FCT11116

وأقفُ على رَصيفِ مُعلقٌ بلا مأمنْ ..
لا يرعى إلَّا قضيةٍ زائفةٍ ..
تخلتْ عنْ السمو عندَ مُفترقِ الشارعِ الثالثِ ..
لِحي تموتٌ فيه القلوبِ ..
أقفٌ لِمُحاربةِ ضعفي .. استنجدُ بحسناتي ..
وأتجردٌ منْ خطاياي ..
يا آلهي .. كمْ أنا ضعيفةٌ في تلكَ الساعةٍ ..
أرغبٌ بالاستفراغ لإشمئزازي واستنكاري ..
لقرارٍ باهتْ لا آراه لضعفَ بصيرتي ..
أرهقتُ نفسي بينَ اللاقرار واللاخيار ..
هي قوانينٌ حياتية .. غلافُها الكون ومحورها أنا ..
لا أحلمٌ بأي شيء .. ولا أتوقعٌ منكم أيُّ شيء ..
كمْ أكره الإجبار .. بكلِ شيء ..
أنا بشر .. بشر .. بشر ..
أيُّها البشر .. ولي حق الاختيار ..

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ - صفحة 24 LA786320

,.
اليوم زادَ رصيدي .. فقد أخذتُ حقي ..
أستعدتُ ماسُلبَ مني .. ابتسامتِي .. وطفولتِي .. وبَصري ..
وأشياءٌ أخرى منْ رحمِ المعاناة ..
ولكني لمْ أعدْ سيدةَ الموقفِ .. لأنني ربحتُ قضيتي أمام نفسِي فقط..
ومكاسِبي منْ الآخرين خسارة ..
حليفي d]دموعي ]
وعمودي ] والدي ]
وعدوي d]شرذمةٌ منْ قشورِ ] .
وأنتَ e]ملاذي الوحيد ]..
فكنْ مَعي .. وأحتضنْ شتاتي ..

أنظرُ لنفسِي في صَفحَةِ السماءِ ..
لأجدَّ شموخاً يَسْكُنَ أوصالي ..
وموطناً منْ الأشباحِ تثورٌ بداخلي ..
وهالةٌ منْ النبضِ المُتفردِ تهزُني بِسكرةٍ عشقِ لأستوشمَ الصمتَ ..
وأختلي بنفسِي لتراني بعينيّكَ ..
ولأرقُصَ حافيةَ القدمينِ ..
وأتملصٌ منْ ثورةِ الخوفٍ ..
ليشُدني إليكَ حُبٌ عاصف ..
يا راحلاً عني إليَّ ..
أقطفني فقط بجموحِ عشقِكَ ..
وألتهمني بينَ حروفِكَ ..
ياساقي الليلِ بجرعاتٍ منْ الحُبِ والألم ..
يا راحلاً مني إليَّ .,

» ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ
» ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ
» ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ

ڷم أڪن سۉى عنۉآن للجآذبيہَ ۉآلحضۉر الطآغيَ

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة